نهاية مسار غير متوقعة للحكم الوطني عبد اللطيف بومزوغ
لايختلف شخصان حول الكم الهائل التي تزخر به منطقة عمالة مقاطعات مولاي رشيد سيدي عثمان من أطر على اختلاف أنواعهم. منهم الاساتدة الجامعيون والقضاة والمحامون والصحفيون والجمعويون والرياضيون والمثقفون والتجار…، وغيرهم من الطاقات الجادة التي تعمل في السر والعلن للرقي بهاته المنطقة الولادة.
واليوم سنأخد على سبيل المثال لا الحصر طاقة من الطاقات التي تزخر بها هاته المنطقة وهو السيد عبد اللطيف بومزوغ الحكم الوطني نخبة 2 لكرة القدم المشهود له بدماثة الأخلاق وحبه للمنطقة وحبه لمساعدة الغير هذا الشخص التي يعتز به أبناء منطقة عمالة مقاطعات مولاي رشيد سيدي عثمان، إلا أنه وصل إلى حد علمنا الحكم الوطني عبد اللطيف بومزوغ أخذ قرارا جد محزنا وهو توقفه عن ممارسة التحكيم لعدة أسباب من بينها أنه لم يأخذ حقه على أحسن وجه ويعتبر هذا القرار اجحافا في حق السي عبد اللطيف بومزوغ
الرسالة الموجهة إلى من يهمهم الأمر أن اعتزال الطاقات الجادة يعتبر قتل للمواهب الجادة وترسيخ مقولة باك صاحبي وادهن السير اسير ولنا عودة لهذا الموضوع في الايام القليلة القادمة.