جيراندو اول كائن يجسد مقولة كنطير بالكذوب
شْحَالْ منْ حيطْ واقفْ مْخرُوبْ سَاسُو
جِيراندو الكذَّاب، عميلْ ومُقَاوُلْ نصَّابْ بغَا يصنع مُحتوى جَذَّابْ صدق فعَوِيلْ الكِلَابْ، الدينار نقصْ وعلى المدْخُولْ تفقص، خاف لَايجلس عَالضّصْ جبدْ الهَضْرة فمُولْ لمْقصْ (ناصر بوريطة) وفصبَّاطْ الكَبرَنَاتْ راه يلْحسْ.
لصُورتُو حاولْ يلمّعْ وففْلُوسْ الآدسْ راه يجمع، وفطُرُقْ النَّصبْ راه يبْدعْ، هربْ من لبلَادْ لي كْلَا فِيهَا شلَّا عِبَاد، عدِيمْ الضَميرْ مَعنْدُوشْ القلب لرْحِيمْ، تبعْ لْعَاقَة وسمحْ فختُو المُعَاقَة، مِيمْتُو مسْكِينَة تْخَلَّا عْلِيهَا وبفْقصْتُو شدَّاتْهَا لغْبِينَة.
إهْمَالْ أُسَرِي وبغْلَانْدُو بَايعْ شَارِي، كَيقلّبْ على المَعْلُومَة وبالثَمنْ علِيه مقْيُومَة، جُنُونْ العَظَمة ظْهرْ على شخْصَيتُو وبْخَرَجَاتُو الدَنِيئَة بّينْ على نِيْتُو، كَيْفتَقدْ لحِسْ المَسْؤُلية وأَخْبارُو على لكْذُوبْ مَبْنيَّة، وزَايدْهَا كَيْدَّعي الوطنية وَلَايْنِّي شرُ البَلِيّة.
حِقْدُو الدَفين على الوَطَنْ والمُؤَسَسَاتْ دخْلو فهَلْوَسَاتْ حتى بْقَى يدْوِي بلا مَقاسَاتْ، كَيْحلمْ بالمنْصوري ويفيقْ بالحمُوشي حيث هو لي شادْ لِيه الضُوسِي.
عُقوقْ الوَطَنْ والوالِدينْ تجمْعُو فهَاد الخَائنْ، مَا فَالحْ لَا فدُنْيا وَلَا دِينْ، كَيْسْتَرْزقْ منْ التَشْهِيرْ والإِبْتِزَازْ والتَطْبِيلْ، رِيحتُو عطَاتْ وشَعبيتُو نقصَاتْ وأَكَاذِيبُو تفضْحَاتْ.
اضْحَى يسْعَى بْوجهْ مَكْشُوفْ وفقَنَاةْ التَحَدِي على الهَدَاياَ ملْهُوفْ، والقَضَاء الكَنَدِي زرعْ فِيهْ الخُوفْ، وكَثرتْ الغَرامَاتْ لِي علِيهْ غَاتخلِّيهْ منْتُوفْ.
جٓيعَانْدُو معَ أَشْبَاهُو كَيْتحَالفْ وكَيبينْ بلِّي على المغرب خَايفْ، معَ عِصابْتُو دخلْ فخِلَافْ وقعْ بيَنَاتهُمْ النَهبْ وسَالَا الأْتِلَافْ، الحَاصُولْ مَاشفنَاهُمشْ وهُومَا كَيْسَرقُو، وَلَكِنْ شفْنَاهُمْ وهُومَا كَيْفرقُو، واللّي فْكَرْشُو العْجِينَة مَا عَنْدُو نَعْسَة زِينَة .. وشحال من حيط واقف مخروب ساسو، وكيفْ قالو ناس زمانْ لا تْسرجْ حتى تْلْجمْ واعْقْدْ عقدة صْحيحة، ولا تْتكلمْ حتى تْخْممْ لا تْعودْ لِك فْضيحة..وتَحِيَاااتِي لبغْلَانْدُو لِي فالقريبْ العاجل غادي يْتَعْتَاقْلْ..