مجتمع

الفرشة غيفرش مصادره فشيشاوة عما قريب

 

خرج علينا عبد المجيد التونارتي الملقب بالفرشة الذي يقطن دولة كندا التي تعتبر قاعدة للخونة كأمثال جيراندو وغيره- بليفات عن مدينة شيشاوة يسب ويقدح في جميع الاجهزة كما فعل مع عدة مدن مستغلا بعض الحاقدين الذين يزويدنه بمعلومات لأقول بأن جميعها كيدية او غير موجودة لكن وبحكم معرفتنا به وبشطحاته وخرجاته الابتزازية ننبه لخطورة هذا الإنفصالي الذي يستغل نقطة وهي ان كندا والمغرب ليست بينهما اتفاقية قضائية حتى يتم تسليمه للمحاكمة بسبب الشكاوى والدعاوى المرفوعة ضده من طرف عدة اشخاص وهيئات كان اخرها دعوى رفعتها هيئة المحامون بالمناطق الجنوبية بالمحاكم الاروبية

 

الفرشة خرج عن السيطرة وأصبح يسب جلالة الملك والأسرة العلوية دون إستحضاره أنه مغربي الجنسية لكن حقده الدفين وبحثه عن المال والإبتزاز جعله كناقة عشواء تخبط يمينا وشمالا وهو الذي حتى وقت قريب كان يبث ليفاته من داخل سيارته لعلمه بخطورة أفعاله.

 

وكما لايخفى على الجميع فإنه سبق له أن ضرب في مصداقية القوات المسلحة الملكية بكل من بوجدور والعيون والسمارة .. .. وحاول ابتزاز العديد من الأشخاص دون أن ينال مراده مما جعله يصرف النظر ليفضح بعده مصادره بطريقة جهنمية كونهم لم يستمروا في تزويده بالمعلومات ولكونه أيضا انه لم يصل الى مبتغاه وهو تنمية رصيده البنكي

 

الفرشة خرج هذا الاسبوع بليفات تهم مدينة شيشاوة حيث قال أن عامل إقليم شيشاوة هو من نهب الثروة متناسيا ان هناك هيئات مراقبة المال العام وان هناك مجلس للحسابات يراقب كل صغيرة وكبيرة

 

العامل لگراب رغم أني لأ اعرفه شخصيا لكن سمعت من الساكنة عن حزمه وتجوله اليومي بالمدينة وبأحوازها ووقوفه على كل صغيرة كبيرة ولو كان عكس ذلك لكان لوزارة الداخلية رأي أخر

مصادر الفرسة بالإقليم معروفة وماهي الا أيام وسيتم الكشف عنها وستتابع بجناية التخابر مع جهات معادية للوطن

 

أن تخاطب صاحب الجلالة بالفاظ حاطة لاتليق بمقامه هو فعل غير مقبول وأن تشكك في أجهزة الدولة دون دليل فهو ضرب في مجهودة مملكة ونظام سيادي

 

لكل من يتعامل مع الفرشة انتبهوا من شخص همه الوحيد الابتزاز وليس خدمة الوطن فمن يريد خدمة الوطن يجب أن يسكنه أولا فهناك من يسكن الوطن وهناك من يسكنه الوطن وشتان بين الامرين

 

في الأخير هناك سؤال وجيه ينتظر الإجابة ما رأيكم في شخص حياته وروتينه اليومي اللايفات دون عمل او جهد يذكر فمن أين يغطي مصاريفه من كراء وأكل ومشرب ؟ الجواب هو انه يقتات من الابتزاز وملف الخزنة الحديدية بأكادير والتي حصل من خلالها على مبلع 15 مليون سنتيم خير دليل والخبر اليقين تجدونه عند السبدة اقبال بوفوس التي اتحداه أن يذكر إسمها بالحرف كونها تعرف من هو الفرشة الذي قريبا سيفضح مصادره بمدينة شيشاوة كما سبق له وأن فضحها بكل المدينة وتسبب لها في السجن الذي ينتظره هو أيضا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى