أعداء الجدية والنجاعة في الأداء يحاولون النيل من شخصية القائدة بمديونة
تعرضت القائدة سحر مداح بعمالة إقليم مديونة ،لمحاولات فاشلة من قبل موقع مغمور، للنيل منها ومحاولة تبخيس جهودها المشهود لها بها من طرف السيد الوالي والسيد العامل ، والمجتمع المدني بمديونةخصوصا وانها تمكنت في ظرف وجيز جدا من القضاء على البؤر السوداء.
ويشهد الجميع بنزاهة القائدة وجديتها والتي تمكنت من القضاء على أصعب الحالات في عملية القضاء على دور الصفيح،بشكل سلس مبنى على الثقة والصراحة والتواصل الجدي والفعال مع المعنيين، وهي الحالات التي استعصت وظل أصحابها متشبتون بالبقاء في أماكنهم .
كما تمكنت من تحرير الملك العمومي والطرقات العمومية التي احتلها الباعة الجائلون منذ سنوات، دون الحديث عن السهر شخصيا على توزيع القفف الرمضانية لتصل لمستحقيها المعنيين بها.
وتؤكد مصادر جد موثوقة أن القائدة تم تكاليفها شخصيا من طرف السيد العامل، لتشرف على تدبير وحل المشاكل الاجتماعية العويصة، باعتبارها المسؤول الترابي المحلي الوحيد الذي يتواصل مع المواطنين وكسب ثقتهم بناء على صراحتها وجديتها والتزامها بوعودها التي جلعت المواطنين يثقون فيها ثقة عمياء؛ كل هذا يتم في حدود ما يأمر به القانون.
ذات المصادر تصرح، أن حل ما تبقى من ملف إعادة إيواء دور الصفيح،وهدم محلات المهنيين الحدادين وصباغي السيارات والميكانيكا، تم بشكل جد سريع فاجأ وصدم الكل.
إداريون ومهنيون، ومجتمع مدني ومسؤلي السلطة، يشهدون بقوة شخصية القائد سحر مداح، وبصراحتها، ونظافة يديها البيضاء، ومستواها العلمي وتمكنها، كل هذا صنع أعداء النجاح واعداء الجدية المعقول.
خرجت وطاويط اعتادت العيش على الجراح، وأغلقت في وجهها أبواب الابتزاز، ولجأت لموقع مغمور يديره شخص منحدر من وسط إجرامي، يتزعم الوساطة والتستر على البناء العشوائي بالمجاطية أولاد الطالب بإقليم مديونة.