أخبار وطنية

انتشار الهجرة السرية في ظل تغافل درك جهة كليميم وادنون

في الوقت التي تتفشي فيه ظاهرة الهجرة السرية بالسواحل التابعة لنفود جهة كلميم واد نون والتي تحتاج الا مراقبة صارمة وتمشيط يومي
الا انه وعكس ذلك يبدو أنا مسؤولي الدرك الملكي في دار غفلون فهم منشغلون بنصب حواجز وسدود خاصة عند مدخل بيوزكارن حيث يتم تسجيل مخالفات لمستعملي الطريق والمركبات بشتى انواعها

في حين تعرف الهجرة السرية دورتها في ظل تغافل الجهات المعنية او بالأحرى تقاعسها

دون ان تغفل على عمل جهاز القوات البحرية و المجهودات المبذولة والحنكة واليقضة التي يتحلى بها هو وجهاز القوات المساعدة على طول الشريط الساحلي لجهة كلميم وادنون

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى